فقد يكون وجودك حافز لوجود آخر ين حولك لم ترهم في حلة المحبة يحيطونك بعد.. وقد يكون لآلاف الأسباب السماوية التي وضعت لك أنت فقط.. فلا تتوقف هنا.. لا تستسلم.. استمر في الحياة وتأمل مآتيها.. فانك لا بد هنا لسبب ما فليكن أجمل الأسباب.. لأنه منحك الاستمرارية والفرصة للعطاء والبناء.. لنفسك ولأهلك ومن تحب ولوطنك.. لأمتك.. لا تقف هنا.. لا تستسلم!
ربيع الذكريات
قرأتها اكثر من مره وفي اكثر من مكان وشعرت بها في اكثر من لحظات
واقول " لا تستسلم - لا تستسلمي - لا تستسلموا" بل إمضوا