عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 24/10/2011, 06:12 PM
العراقي الثائر
نشيـط
 
الله اكبر : الاصدار المائة وثمانية وخمسون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية

أسهم نتائج الخيال الامريكي ذو الملامح الواضحة بخسارة حتمية عند إحتلال العراق في نمو إحصائيات الرهان المؤكد من ذوي الخبرات والطاقات الناهضة بدواعي المقاومة ان الرهان في ظل هذا الخبص والجنون السياسي يتضح بخسارة اليمة حيث كانت الولايات المتحدة وحلفائها وحكومتها المسيرة تُظهر وبجسارة الحلم الوردي بالرفاهية والبناء والاعمار في ظل وفاق سياسي على حد الدعوات المزعومة وبدأت رماح النهار تتهافت ويتضح جليا سرابٌ بعد سراب بقطعٍ من غبراء الغروب المبشر بظلام محسوم لا يعطله
الا مرور الزمن والحلول فيه ، فذهبت تلك الوعود وتلك الجسارة وتبددت الاحلام الوردية بيقضة السُراق المتقاسمين المقتتلين على فريستهم بنتيجة الخيبة والدمار الشمال للبنية التحتية التي شهدت لهم ساحة التحرير بالموقف المتيقض على سُلم اليقين الذي تترتب عليه آثار الرفض والاباء
بانهم انخدعوا بثلة من قطاع الطرق المرتزقة الذين اقتتلوا على حساب كاهل الفقير العاجز الذيب انهكته سجون الاحتلال وقهر المتغطرسة
نعم ليست ثورة جياع ولا ثورة نَفعيِّين وانما هي ثورة الاحرار الراسخين
نعم كانت فكرة التمثيل السياسي تُخيِّم على عقول السذجة وتجهض أفكار العقلاء وتصادر طموحهم بالاصل الاصيل وهي كرامة البلد وعزة أرضه وسمائه أخذت هذه الفكرة تنهار بشكل غير مسبوق وجاء اضمحلالها من عقول الناس على غير التوقعات وبوقت قياسي بدأ العراقييون يفهمون ان المقاومة هي الحل الامثل مهما عمل المحتل من الاعيب ومهما اكترث من نزعات يزرعها في نفوس الضعفاء بأسم الفقر والحلم الوردي المتطلع الموعود بالرفاهية والسعادة الدنيوية وبالتالي لا يجني سوى لعنة التأريخ بدراهم معدودات أدرك العقلاء إدراكا فعلياً بان هذا السكون الامريكي ما هو الا سكون عاصفةٍ خربة بددت لولبها جبال المقاومة الشجعان الصابرين الابطال
فحيا الله المجاهدين جميعا سيما جيش رجال الطريقة النقشبندية ،
أبدا ولكم مني اغلى سلام


واليكم مشاهدة الاصدار مباشر على اليوتيوب

https://www.youtube.com/watch?v=MpOLn4fBlqs مقدمة الاصدار

https://www.youtube.com/watch?v=vb7EcusAcYo مقطع الصواريخ

https://www.youtube.com/watch?v=m29r8GAnXIE مقطع الهاونات



https://www.youtube.com/watch?v=a50mlm81uXo مقطع العبوات

https://www.youtube.com/watch?v=FNQ1A-XLD5Y خاتمة الاصدار



من مواضيعي :
الرد باقتباس