(منقول من كاتب المقال )
المحاوره الشعريه بين المسلم والمسيحيه في الجامعه المستنصريه في بغداد
الاحداث جرت في الجامعه المستنصريه واعلموا بان هذه القصه انا شاهد عليها ولحد يومنا هذا
المسلم بداء يقول مواله امام المسيحيه
شديني بصليبج مره وانسيني .... ومن تنخين عيسى والله تلكيني
احلفج بالكلاده لاتنــــــزعيهه ......وعلى كلبج انام الليل خلينـــي
احسبيني طفل بردان احسبيني ........وبشعرج يحلوه انتي التغطينــي
شديني بصليبج يامسيـحيه ........ وبشمع الكنايس انتي شعليني
جنت بالدير شمعه اضوي بانواري......... وتدرين الكنيسه ضلمه من دوني
على مودج شربت الكاس ياحلوه .........ولجلج مو لجل واحد عفت ديني
وعفت ثوبك يقيس ابحسرة اهمومي ........ ونسيت العامريه انتي ونسيتيني
على ديارج اطير امتيه وعطشان .......... رحت انتظر جفج يجي ويزكيني
ولون موتي حظر اكتبلج اوصيه .......... شديني بصليبج مره وانســــيني
هل تعلمون ماذا قالت المسيحيه..................
هذا ماقالت المسيحيه الى المسلم...
يامسلم عجيبه نيتك نيه ....... تعوف اسلام وتحبلك مسيحيه
لجن شفت العشك مربوط بالفطره ....... مامحدود بأديانن سماويه
لاقران لاتورات لاانجيل ولارب .......... العرش ارسل رسول ويسر معانيه
العشك يامسلم اتمثل بنسمة ريح .......... والمحبه تشبه نسمة ريح شاميه
ابمواعيد وكلب مشتاك واقلام .......... الشعر تنظم سوالف سمر شتويه
شمحلاه العشك بالسنتر شمحلاه ......... وشمحلى التمثال لونكعد ابفيه
وهجر ديني لجلك وادخل بدينك ........ واسد باب التقاليد البدائيه
ولساني امرته يردد التوحيد ......... وأشهد طه النبي سيد البريه