عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 18/01/2011, 09:33 PM
ميتباع الخبر
مُشــارك
 
: الإصدار المائة وثمانية عشر للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية


نصر عظيم
توفيق رباني
مددٌ الاهي
هكذا الجهاد ، الذي نريد ان نرى علامات قبوله عند الله
هكذا العمل المثمر الدال على نضوج حملة هذا الفكر
هكذا دفع المحتلين يكون منارة ً شامخة لا تنثني ابداً
هكذا نُفْرِح أجيالنا القادمة ونؤمن لهم مستقبلهم
هكذا نصرة المظلومين على الظالمين ودحرهم
هذه هي المعاني الخالدة التي ينبغي ان تتكرس في عقول الرجال الصادقين
هذه هي المواقف اللامعة التي لها أثرٌ عظيم
معركة الاستنزاف هذه أثبتت للعالم باسره فشل المشروع الامريكي وفشل الديمقراطية المزعومة وفشل كل ما انحدر من هذه الافكار الدخيلة وفشل أمريكا أقتصادياً بانهيار اقتصادهاولو جزئياً وعسكرياً بسلاح المقاومة الشريفة المكرمة الذي لا يمثل مواده الاولية الذي صُنِع منها بل يمثل الارادة والثبات والا فالقياس يقر بانها معركة غير متوازنة لولا فضل الله وفضل الصادقين الصابرين السائرين على الحق المتمسكين باهله غير المنحرفين عن جادة الطريق الصابرين على ما اصابهم الثابتين على مطالبهم وطريقهم بهؤلاء أصبح صدى أسلحة غير مكافئة قنابل مدمرة وويلات يتبعها صرخات ومصائب يتبعها حسرات وحيرة الامور وهي تتفلت يتبعها آهات


وهل لهذه المعركة من نهاية ؟؟
الجواب : نعم !!
ممكن عسكرياً ؟؟ ... نعم
ممكن سياسياً ؟؟... نعم
ممكن تاريخياً ؟؟ ... فلا حتماً
لان التأريخ ذاكرة الوجود وبه وجود الذاكرة
لان شواهد المجريات يستحيل محوها فقد شهد عليها الكون باسره
ان فضيحة امريكا على يد المجاهدين وعلى راسهم (( جيش رجال الطريقة النقشبندية )) سيخلدها التأريخ بذكر صرائح أفعال الابطال من حركة وسكون وقيام وقعود وعلى قدر ما وُثِّق من هذا التاريخ العظيم سيعلم العالم خسة الاحتلال وخسة الفكر الاحتلالي الطاغي
حيَّا الله (( جيش رجال الطريقة النقشبندية )) على هذه التعبئة الحقيقية
وجزاكم الله خيراً يا امل الامة



الرد باقتباس