أُسَجّ ـلُ حُضُوْرَ ... رُوْحِيَ المُنهَكةَ}
وأَحَاسِيسِيَ الطّاغِيَةَ ..}
لا أُخْ ـفِيْكُم سِراً ..
سَعَادَتِي .. لا تُوصَفُ .. وَشُعُورِي لا يُسطّر ..}
.
.
فَقَطْ لأَنّي هنا .. { وُجُوْدِي بَيْنَكُمْ يَعْنِي لِيَ الكَثِيْرَ ..
.
سَأصَافِحُ قُلُوبَكم الطّاهِرةَ .. وأُعَانقُ أَحْرُفَكُم العّذبةَ .. .
سَأَكُوْنُ لَكُمْ كَمَا تُرِيَدُوْن ...
{ نَجْتَمِعُ لِنَرْسُمَ البَسْمَةَ عَلَى مُحيّانَا }
{ وَنَكُوْنُ قَلْبَاً وَاحِداً فِي أَجْسَادٍ مُتَفَرّقةٍ }
{ لِذَا كُنْتُ هُنَا ...
بِدَاخِلِي الكَثِيْرُ .. وَاخْتَرْتُ مُنْتَدَاكُم لِيَكُونَ } / مُتَنَفّسِي
فَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ لِي فَضَاءٌ بَيْنَكُم ...
/
آخَـِـــًوكم
البرنس الثاني