لدي رغبة ملحة لغلق هذا المتصفح
علبة الحكايا كعلبة الثقاب كل حكاية بعد سردها تحترق ثم لا تشتعل من جديد
هكذا كل حكاياتي المصورة . . . وهكذا هي الصور المثقلة بسرد الباقي من الحكاية دون كلمات


لكن لدي أمل أن عمر بعض حكاياتي أطول من عمر عود الثقاب
بعض اعواد الثقاب قد تنطفئ لكن ليس قبل أن تشعل مشعلاً لآخرين


هكذا أجد حكاياتي . . . قد تنتهي لكنها تمنح العبر للكثيرين من حولي
قد تومض نوراً إنطفا . . . وقد تمنح آخرين أسباباً لإطفاء هذا النور . . . لأن بعض الأنوار تستحق أن تطفأ . . . ! ! !

أرى برسائلي المصورة . . . مراحل من الحزن . . . قد أُضيف إليها الفرح لاحقاً
وأرى بها نفسي . . . والأيد التي تمر من هنا تربت على ظهر قلبي وتدعوني للإستمرار
لماذا أنا محظوظة لهذه الدرجة . . . كيف لا أكون محظوظة والكثير من القلوب النقية التي تمرني من هنا لتبعث أسباباً جديدة للفرح وتمضي . . . و تمنحني النقاء وتدفعني للتصالح مع ما أتخالف . . . ! ! !

لذا أمر على ردودكم التي تزيل رغبتي بإغلاق هذه الحكايا والمضي قدماً معكم

بحجم هذا الكون أحمل بقلبي لكم الإمتنان والحب والكثير من الإنتظار . . .
و أحبكم في الله . . .


معكم . . . و للأبد
:omaniyat.net::omaniyat.net::omaniyat.net:
:omaniyat.net::omaniyat.net:
:omaniyat.net:
روزري