عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 12/11/2011, 11:31 PM
شاهين العراق
مُشــارك
 
: الإصدار المائة وواحد وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية

على كل مسلم أن يجعل من حياته نصيبا كبيرا للجهاد فإذا غفل عن ذلك ونسي الجهاد واستكان إلى متاع الحياة الدنيا وليس من حياته أي نصيب للجهاد مات على شعبة من النفاق فالمنافقون هم الذين كانوا يتخلفون عن الجهاد ولم يكن يتخلف على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجهاد إلا عاجز أو منافق لذلك جعل الله الجهاد علامة فارقة بين المؤمنين والمنافقين قال تعالى : وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لاتبعانكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم والله أعلم بما يكتمون [آل عمران:167].



الرد باقتباس