هذه القصة واقعية وأتمنى أن يستفيد منها الجميع _لا حول ولا قوة إلا بالله _
كانت فتاة متبرجة ومظهرة لمفاتنهابصورة لا فتة للنظرفي منتصف شهر رمضان الفضيل _والعياذ بالله_
ركبت هذه الفتاة في سيارة أجرة ولفت مشهد تلك الفتاة السائق . فقال لها :أتقي الله في لبسك وأستري
على نفسك وخصوصا في هذا الشهر الفضيل.
فماذا تعتقدون كان ردها؟؟ أستغفر ربي العظيم .
لقد ردت عليه بهذاه العبارة : خذ موبايلي (الهاتف المحمول)وكلم ربك ليحجز لي مكانا في النار ومكانا
لك في الجنة .
وكان رد الله سريعا واستجابته فورية ، فقبض روحها وتوفيت على هذا الحال . وعندما أخرجت من
ثلاجة المستشفى ظهرت بلون أسود قاتم .
حتى أن الجوال لم يستطيعوا إخراجه من يدها ليدفن معها ليكون شاهدا عليها يوم القيامة.
أننظروا إلى سوء الخاتمة والعياذ بالله وأنظروا كيف يتحدى المخلوق الضعيف ربه القوي القادر على كل شيء.
اللهم أرزقني و أياكم حسن الخاتمه.
منقول