صدقوا ما عاهدوا الله والرسول
أمـــــا بــعد
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين أنتم رجال جاءتهم دعوة الحق للجهاد فما ترددوا، وما انتظروا، وما تلكئوا بل آمنوا بها وصدقتها قلوبهم، واستقننتها أنفسهم، فما كان قولهم إلا سمعنا وأطعنا.
بوركت سواعدكم ياجيش رجال الطريقه النقشبنديه
الله اكبر الله اكبر