هذي القصيدة على الرغم من قدمها
إلا انها تلاقي رواجا هائلا وقبولا عند مختلف الجماهير
والدليل ان في امسيات طلال السعيد الجديدة منها والقديمة لازم يطلب الجمهور سماع هالقصيدة
واللي يزيد القصيدة جمالا هو إلقاء طلال السعيد المنبري وصوته الجهوري وكريزمته الحلوة وطلته البديعة