عمانيات

عمانيات (https://www.omaniyat.net/vb/index.php)
-   الأرشيف (https://www.omaniyat.net/vb/forumdisplay.php?f=34)
-   -   العدد الثاني والثمانون من المجلة النقشبندية (https://www.omaniyat.net/vb/showthread.php?t=30862)

ابو سفيان النقشبندي 19/08/2013 11:17 PM

العدد الثاني والثمانون من المجلة النقشبندية
 

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين وصحبه الغر المحجلين
ومن والاهم واتبع هداهم إلى يوم الدين
أما بعد :
فهذا العدد الثاني والثمانون من المجلة النقشبندية يزفُ لكم أخوانكم في جيش رجال الطريقة النقشبندية

[IMG]https://im39.***********/Z7yMT.jpg[/IMG]

واليكم رابط العدد
العدد الثاني والثمانون

صفحة المجلة على الفيس بوك
https://www.facebook.com/nkshabandmgz.OfficialPage
لمتابعة آخر اخبار جيش رجال الطريقة النقشبندية - الصفحة الرسمية على الفيس بوك
https://www.facebook.com/Alnakshabandia.OfficialPage
ولمتابعة المقالات السياسية والعسكرية والدينية والثقافية لجيش رجال الطريقة النقشبندية يرجى زيارة الموقع الرسمي للمجلة النقشبندية
المجلة النقشبندية
ولمتابعة الموقع الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية من خلال الرابط التالي
الموقع الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية

صقور بغداد 21/08/2013 01:16 AM

: العدد الثاني والثمانون من المجلة النقشبندية
 
بسم الله الرحمن الرحيم
أقول وبالله التوفيق أن أرض العراق وسمآئه مستبشره بكم يا أفذاذ بغداد المجيدة نور الله أذهانكم ووفق الله مفكريكم ومشايخكم على هذه المجلة الرائعة في كل ثناياه ومعانيها وآفاقها ونور الله شعرائكم وأمدهم بالفطنة والرقي الى ما فيه هياج الناس بعد كسلهم وافاقة الكثيرين بعد نومهم وحماس الشجعان في وطيسهم واستبشارالثكالى اللواتي فقدن العزيز وأنهكهن الحفاض على العرض الذي ينتهك هنا وهناك فالألم قاس والمعاناة طالت والأمل بالله العظيم ثم وبالمجاهدين النزهاء الذين تنزهوا عن كل رخيص وارتقوا الى عظيم الشأن ، ألا وهو شأنكم أنتم يا جيش رجال الطريقة النقشبندية ، ذلكم الشأن الذي نسيه الكثيرين ممن حملوا السلاح ونادوا بالمقاومة فتنفذة على أيديم المقاومة بأشنع أشكالها . الأمر الذي دفع بالشعب قاصيا مغتربا عن مقاومة الأحتلاال أما المقاومة التي رست ورسخت على أياديكم فقد اطمأن لها الناس لما رأوه من الصواب والصدق والعفة .
وفي الختام ... فانكم تلوذون بحمى الرحمن وتستمدون عزمكم منه فانه حاميكم وحافضكم من كل مكروه انه ولي ذلك والقادر عليه


الساعة الآن: 05:36 PM

vBulletin ©2000 - 2024