عمانيات

عمانيات (https://www.omaniyat.net/vb/index.php)
-   منبر السياسة (https://www.omaniyat.net/vb/forumdisplay.php?f=24)
-   -   حمل الآن العدد الـ59 من مجلة النقشبندية (https://www.omaniyat.net/vb/showthread.php?t=24292)

البلبل العراقي 05/11/2011 11:53 PM

حمل الآن العدد الـ59 من مجلة النقشبندية
 

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين وصحبه الغر المحجلين ومن والاهم واتبع هداهم إلى يوم الدين وبعد:
فهذا العدد التاسع والخمسون من مجلة النقشبندية

https://www.archive.org/download/arc...mymgz59/59.gif

لتحميل المجلة
https://www.archive.org/download/arc...mymgz59/59.pdf
أو
https://www.mediafire.com/?yxz2ih0tz39pmqc
أو
https://www.megaupload.com/?d=9XD1RA6N

شاهين العراق 07/11/2011 10:54 PM

: حمل الآن العدد الـ59 من مجلة النقشبندية
 
إن العلم من نعم الله التي انعم الله بها علينا، فهو الخير والهداية والبركة والرفعة، فهو النور الذي يُخرِج الناس من ظلمات الجهل الى نور الهداية بل جعل صاحبه بمنزلة المجاهد في سبيل الله لما روى انس فقال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : (من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع)..رواه الترمذي

العراقي الثائر 08/11/2011 04:34 PM

: حمل الآن العدد الـ59 من مجلة النقشبندية
 
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه ومن والاه
فينبغي للفرد المسلم ان يجمع بين الجوانب الشرعية الروحية والجوانب العقلية
وها هم جيش الرجال الابطال يتحفونا بهذه المجلة الرائعة فكرا ومنهجا ، ليجعلوا شباب الامة ورجالاتها اشداء على الكفار رحماء بينهم


https://www.archive.org/download/arc...mymgz59/59.gif

محمد دغيدى 08/11/2011 09:50 PM

: حمل الآن العدد الـ59 من مجلة النقشبندية
 
بارك الله جهادكم و علمكم و ووقتكم

حياكم الله يا نخبة النخبة

ميتباع الخبر 12/11/2011 07:22 PM

: حمل الآن العدد الـ59 من مجلة النقشبندية
 




ونحنُ مقبلون على ابواب النصر المؤزر إذ ينبغي بالعاقل أن يتابع أفكار الصاديقين مقتفياً
آثار أقلامهم ، وهي ترسم سبل النجاة وفق طروحات نابعة من ثوابت حرصتْ عليها اقلامُ العلماءِ السابقين ،
وأجتهدتْ بها عقول المفكرين والادباء ، وأبدعت في طرحها نصوص المتقين .
تلك الثوابت التي تمثل عناصر التمايز بين اهل الحق وبين أهل الباطل .
والفارق الذي يميز بين طرفي الخسارة والربح والسداد والضياع ألا وهي العروبة والاسلام
وما يدور في فلكهما من أسس وطنية دعا اليه الاسلام ورسختها العقيدة الصحيحة.
فان كان الاطلاع على افكار المجاهدين وما تسطره أقلامهم واجبا في سابق هذه الايام ، فإنها الآن من اوجب الواجبات .
لانها تحمل خطوطا للمسار الوطني والاسلامي سيما في هذه المرحلة التي سنكون فيها بامس الحاجة الى الاستنارة بنور الابطال والأطلاع على افكارهم في بلورة الاوضاع التي من شانها ان تتفاقم على اعداء الله والانسانية .
ولهذا وبفضل الله ومنته التزمنا متابعة المجلة النقشبندية والاستفادة منها ومعرفة تطلعات المجاهدين وعزائمهم واخلاقهم وحكمهم في معالجة الاخطاء لخطورة المرحلة ، والله الموفق .


الساعة الآن: 02:38 PM

vBulletin ©2000 - 2024