هل انتهى زمن العمالقة في الفكر والأدب؟

إقتباس   اقتباس من مشاركة الفارس الاخير استاذي العزيز مصطفى ان الزمن لم ينتهي "زمن العمالقة في الفكر والأدب" ولاكن انصرفت اهتمامات الناس الى امور الحياه واهمل الفكر والادب من فئه لايستهان بها من مجتمعاتنا ودائما كلما يفني احد المفكرين بأعتقادي يولد غيره ولا احد يورث الاخر وانما لكل مفكر واديب استقلاليه في الفكر والابداع ولو بحثت في مجتماعتنا لوجدت الكثيرون منهم ولاكن يلوذون بالصمت موضوع جميل اخي مصطفي

----------------------------------------
[frame="1 80"]أخي الأستاذ الفارس الأخير:
تقول إن العمالقة موجودون الآن في مجتكعاتنا ولكن يلوذون بالصمت،وأنا أتساءل ما هو الداعي لذلك؟
أرى أن المتغيرات التي طرأت على المجتمع العربي سواء كانت مادية أو فكرية جعلت من الصعب ظهور عمالقة في قامة العمالقة السابقين.وأرى أن الشخص لكي يكون مفكرا عملاقا عليه أن يتوفر على مشروع فكري لينجزه، وإذا كان أديبا عليه أن يتوفر على رؤية خاصة في الجنس الذي يبدع فيه.
فبدون هذين العنصرين لا يمكن أن نتحدث عن وجود عملاق مفكر أو أديب.
أشكرك أخي الفارس الأخير على الرد الكريم ، وعلى الاهتمام بالموضوع.[/frame]أخوك:مصطفى