|
هاااااااام جداااااااااااا !!!!
هاااااااام جداااااااااااا !!!!
حوادث إحتراق المساكن
يرجى تمريرها إلى كل واحد تعرفه
فقد زوجان إبنهما البالغ من العمر 25 سنة فى حريق شب
فى منزله، وقيل إن إبنه الحاصل على ماجستير فى إدارة الأعمال
من جامعة ويسكونسن ماديسون، قبل العودة بإسبوعين إلى منزل
العائلة. وكان قد تناول الغداء مع والده فى المنزل، ثم قرر أن يذهب
إلى حجرته لتنظيفها قبل عودة والدته ومقابلتها. والظاهر أن الشاب
قررأخذ غفوة أثناء إنتظار والدته قبل عودتها من العمل.
لاحظ وشاهد بعض جيرانهم دخان أسود ينبعث من البيت فاتصلوا
بمركز إطفاء الحرائق الذى أطفأ الحريق ووجد الشاب متوفيا
ومستلقيا على سريره.
واستغرق التحقيق فى هذا الأمر عدة أيام لمعرفة سبب الحريق.
حيث وجدأن السبب فى الحريق أن الشاب نام على السرير
ليستريح ومعه على المرتبة الكمبيوتر (لاب توب)
فلم تحصل مروحة التبريد على الهواء الكافى لتبريد جهاز الكمبيوتر
فارتفعت حرارة الجهاز وهذا ما تسبب في الحريق. ولقد مات
الشاب من إستنشاق الغاز السام (أول أكسيد الكربون).
وأنا أكتب هنا لكم جميعا من أنى رأيت الكثير منا ،
وكذلك أبنائنا وبناتنا يتعامل مع الكمبيوتر من على السرير أو من
على الكنبة في صالون. فدعونا نحذر الجميع ونمنع هذه الممارسة
لأنها خطر حقيقى ولنجعلها قاعدة ملزمة بعدم إستخدام هذه
الأجهزة على السرير أو على الفراش حيث البطانيات والوسائد حولها.
وأضيف إلى خطورة الآتى :-
عدم إطفاء الرسيفرعند مغادرة المسكن أو السفر
وعادة إطفاء جهاز التلفزيون من الرموت
وعادة شحن الموبايلاتليلا وتركها والذهاب إلى النوم
وعادة ترك شاحن الموابلات فى فيشة الكهرباء ليل نهار
يرجى إبلاغ أكبر عدد من الناس كلما أمكنك .
اللهم إنى بلغت اللهم فاشهد
الدال على الخير كفاعله !
|