يا أيــــها المدعو : فارس بلا جواد .

في قولكَ : "المتعة محرمة في الاسلام"

أقول والله المُستعان عما تصفون : متعة النساء نهى عنها النبي في 3 أمكنه وأباحها ثلاثا , لكن سؤالي لك ماذا كان آخرا أهو نهي أم إباحه ؟

أخبرني عطاء أنه سمع ابن عباس يراها حلالا حتى الآن (متعة النساء)، وأخبرني أنه كان يقرأ { فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن } قال : وقال ابن عباس في حرف أبي : إلى أجل مسمى


الراوي: عطاء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 10/113

ثم وهل تنسخ السنة القرآن؟!

خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى غزوة تبوك حتى إذا كنا عند الثنية مما يلي الشام جاءتنا نسوة تمتعنا بهن يطفن برحالنا فسألنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عنهم فأخبرناه فغضب وقام فينا خطيبا فحمد الله وأثنى عليه ونهى عن المتعة فتوادعنا يومئذ ولم نعد ولا نعود فيها أبدا فلهذا سميت ثنية الوداع
الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: له شاهد - المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 6/272

وطوافهن على رحالهم أدى إلى أن النبي (ص) يغضب وينهاهم , أما تواعدهم الى الأبد فهو منهم ليس من النبي (ص) .كما هو بين , والله أعلم