رأيي الشخصي

لانفعال تلك تصور ما يفكرن به الفتيات فعلاً في تلك اللحظة بالذات اكثر منه في تنفيذه
وكمثال بسيط عندما تحمل "فاكيكو" السكين راكضة نحو اختها " راي" اثناء عزفها على الكمان
فقد كان هذا التصرف بسبب كرهها لهذه الموسيقى لما لها من وقع أليم في ذاكرتها .اي اننا في بعض الاحيان نتمنى ان نتصرف بأمر ما ولكننا لا نستطيع واقعياً فنبدأ بتخيله سواء في حادث, موقف , او تصرف معين.
أما عن الرسم فعلى الرغم من اعجابي وحبي لإبداعات هذا الرسام , إلا انه جعل بعض الوجوه وأخصص "في بعض الحلقات" ذات طابع حاد الملامح غير معبر عن الانوثة , فلو انه قلل من حدتها لوجدت الرسم جميلاً بل خرافياً.لمدارس الغير المختلطة وطرحتها
بكل جرأة للبحث فيها
وايضاً قد ركزت اهتمامها على عدة شخصيات
من مختلف الخلفيات ولم تحصر تفكيرها ببطلة
واحدة , معتمدة على اظهار احاسيسهم
المخفية قبل المرئية منها لتظهرهم بمظهر الابطال

وإما السيئات فالمبالغة بإظهار هذه
المشاعر التي قد يخيل إلى البعض بإن
هذا غير حقيقي , او انه يحرض من
يشاهده للتصرف بعدائية . إلا اني اجد هذه المسألة من منظور آخر فان مشاهد الانفعال تلك تصور ما يفكرن به الفتيات فعلاً في تلك اللحظة بالذات اكثر منه في تنفيذه
وكمثال بسيط عندما تحمل "فاكيكو"
السكين راكضة نحو اختها " راي"
ثناء عزفها على الكمان


فقد كان هذا التصرف بسبب
كرهها لهذه الموسيقى لما لها من
وقع أليم في ذاكرتها .اي اننا في بعض
الاحيان نتمنى ان نتصرف بأمر ما ولكننا
لا نستطيع واقعياً فنبدأ بتخيله سواء
في حادث, موقف , او تصرف معين.

أما عن الرسم فعلى الرغم من اعجابي
وحبي لإبداعات هذا الرسام

نهايةً

ومـــن هنــا إلى هنـــاك ...
ومن هــذه الرواية إلى تـــلك...
ودورة الحيــاة تــستـمر بتغيراتــها
مـــن هذه اللحــظة إلى اخــرى...
فلا تــزال المــياه تجـري في ينابيع الـمــدرســة
ستبـقى ملامــح الجــدران القــديـمة
قابـعـة هنـاك في مكانـها
تـتراقـص بين اعمدتهـا اوراق الـكـرز
المتـساقـطة من الشــجرة ذاتـها