عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 15/06/2011, 03:41 PM
صورة لـ هدوء انثى
هدوء انثى
سبحان من {علقك} فيني و {علقني} فيك ..
حواء واسرتها وشعر وأدب
 
الله اكبر طريقة عمل اللحم الحرام


طريقة عمل اللحم الحرام ( اتقوا الله من تأكلون لحوم الناس و إخوانكم وأخواتكم )

نايف : هلا وليدوه .. يا لله حيّه ..

وليد : هلا نايف .. الله يحييك .. بتجي الاستراحة ؟
نايف : لا والله مالي نفس.. ياخي أخويانا بايخين
..
وليد : إيه والله أنك صادز .. خاصة رائد هالرومنسي ..
نايف: إيه ذبحنا روميو العرب وسوالفه الأسطورية مع خوياته هههههه
..
وليد: ولا هيثم .. ذبحنا بالشيشه حقته .. كأنه محد يشيش إلا هو ..
نايف: من بعد الدخان وأنا غاسلن يدي منه ..
وليد: وبندر شخباره
؟
نايف: بندر ذبحنا بالبلوت ودايم يتصقع ..
وليد: ودحيم ذبحنا بسيارته الجديدة .. كأنه محد معه كامري إلا هو
..
نايف: هههههههه وش عنده البانوراما ؟
وليد: لا تجيب طاري البانوراما ويجي طاري رامي
..


نايف: وراه وش فيه ؟
وليد: ياخي شايف نفسه على وشو مدري ..
نايف: إيه والله أنك صادز .. من عقب البي أم دبليو شاف نفسه علينا ..
وليد: تصدق آخر مره جانا الاستراحة قبل شهر ..
نايف: جعله معد يجي .. إلا جعل أخويانا كلهم معد يجون ههههه ..
وليد: إلا جعلنا أنا وياك ما نروح لهم استراحتهم البايخة مره ثانيه هههههه
..
.
.

- من القرآن الكريم :

* قال الله تعالى: ((ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحبّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه)).
* وقال سبحانه وتعالى: ((ويل لكل همزة لمزة)) . ويل: وادي في جهنم .

- من السنة النبوية :

* قال رسول صلى الله عليه وسلم: ((أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم؛ قال: ذكرك أخاك بما يكره؛ قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته)).
* وقال عليه الصلاة والسلام: (( لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم )) .

* الغيبة من كبائر الذنوب ، وكفارتها التوبة النصوح ، وهي من حقوق الآدميين ، فلا تصح التوبة منها إلا بأربعة شروط ، هي:

1- الإقلاع عنها في الحال .
2
-
الندم على ما مضى منك .
3-
والعزم على أن لا تعود .
4- و طلب المسامحة ممن اغتبته إجمالاً أو تفصيلاً ، وإن لم تستطع ، أو كان قد مات أو غاب تكثر له من الدعاء والاستغفار .





من مواضيعي :
الرد باقتباس