عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 30/03/2011, 08:46 PM
ميتباع الخبر
مُشــارك
 
: الاصدارالمائة وثمانية وعشرين للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية


طِبْتُمْ وطاب سعيكم
سعيٌ حثيث وجهادٌ مبروكٌ وهمة فوق همة واستقامة بلا انقطاع مع ملاحظتنا لضيق الاسباب وقلة المؤن
ولكن هذا شأن خير من طلعت عليه الشمس سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وشان أصحابه وشان
التابعين فغالب احداث التأريخ التي تروي مفخرة المسلمين منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم
تروي عدم تكافؤ عُدَّة المسلمين امام عدة اعدائهم فليس بالشيء الجديد ولا الغريب
ولكن من ينتبه الى هذه الاصدارات وجودتها وتنسيقها واستقامتها يعلم علم اليقين
وبقلبٍ مطمئن انه توفيق ربَّاني محض ومددٌ الهي بحت
والا أين العُدة المكافئة ؟!
غير ان عافية ربك ومدده ونصره وتأزيره جعل من هؤلاء الرجال أعلاماً على رؤوس المجاهدين
كيف لا وملامح الصدق والصبر والاحتساب واضحة على اصداراتهم
نعم انها اصدارات عظيمة
ولكن الاعظم ديمومتها على نوع من النمو نحو الاهداف التي يدعو اليها الجيش
( جيش رجال الطريقة النقشبندية )
التي هي تحرير العراق وحمايته أرضا وشعبا واحترام سيادته والمضي في الجهاد حتى أنجلاء آخر جندي محتل من ارض الوطن


والاعظم من ذلك كله المضي في الجهاد لان الله امر سواء تحققت الاهداف ام لا
كما نراهم هذا الجيش العظيم ماضٍ في امره الاعدادي الجهادي مع جريان عجلته بلا توقف وبلا ركود وبلا استثناء
نعم الاهتمام بالمظاهرات شيء عظيم جدا ونافعٌ جداً ولكن لا ننسى وجود المحتل في البلد
وهؤلاء الرجال عملوا بكل الاعتبارات والقيم المُثْلى
وحقيقةً أحييهم بأغلى تحية واسماها
ودمتم



الرد باقتباس