هــل تعشقيهُ فأنسحبُ
ولا أدنـــو ولا أقتربُ
ولا أبـــيع لك نفسي
ولا أغـــار فأضطربُ
كــم سـتؤلمنى الإجابه
وكـم سـيزعجنى الغضبُ
إنى أمــوت فهل تـــ
ـدرى أنـك الســـببُ
أيا حلم حطم قلـبي و
يا سكوتا ظننته ذهبُ
أشكو مــــنك وجيعتي
أنـا القتيل فلا عجبُ
نزار.......تقبلى مرورى