يعرف القاصي والداني إن لرجال الطريقة النقشبندية خط جهادي مبدئي ثابت لم يتزحزح أبدا ألا وهو استهداف قوات الاحتلال حصرا وتحديدا بحيث لم يسقط في عملياتهم القتالية الجسورة عراقي واحد من أبناء شعبنا. وهذه الحقيقة يعترف بها الأعداء قبل الأصدقاء مثلما يعترفون بالكفاءات القتالية للرجال وذكاءهم الميداني الخارق وقدراتهم الفذة على استخدام تقنيات حديثه مساعدة في تنفيذ هجماتهم التي جعلت الأمريكان وعملاءهم يضعون علامات تحذير في عدد كبير من مناطق العراق من الرجال الشجعان خوفا وهلعا. ويحسب لهم ايضا بفخر وعز تمثيل كل العراق بلا طائفية بغيضة ولا عرقية شعوبية.
تحيةُ لرجال الطريقة النقشبندية الابطال من كل عراقي ومن كل عربي حر شهم شريف وتحيةً لقياداتهم الميدانية
الباسلة التي لا تعرف اماكن للتواجد في هذا العالم غير ارض العراق..