لايجوز الا ان نترحم عليه
رحمه الله
مهما اختلفنا معه هذا الرجل الذي كان اداة للسلطة المؤقتة في ظل الاحتلال بالعراق وما اتى به من تلفيق وادلة مزعومة لم تثبت صحتها بل اثبتت كذبها ومهما اتى بشهود اثبت خلال المحكمة انهم كذابون وانهم زمرة من حزب الدعوة الايراني العراقي الشيعي .... الا اننا كمسلمون لانسب ونمسك السنتنا عن ذلك .