عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 19/04/2006, 08:46 PM
صورة لـ shadow
shadow
هــادف
 
إرسال رسالة عبر MSN إلى shadow إرسال رسالة عبر Yahoo إلى shadow
القصة الحادية والثلاثون
كانت هناك عائلة تتكون من ثلاث بنات وولدين ، كانت إحدى البنات مصابة بالصرع ، والأهل يعتقدون أنه مرض عضوي وليس مساً من الشيطان ، ثم بعد عرضها على مشعوذ أقر بأن في البنت جني وأنه سوف يخرجه ، ثم جاءت محاولة أخرى من مشعوذ ولكنها باءت بالفشل أيضاً ، فكل المشعوذين دجالون

وبعد مدة ذهبوا بها إلى رجلاً يعالج المس بالقرآن ، فتكلم الجني معترفاً بدخوله في البنت لأنه يحبها ويعشقها ، ودخلها بواسطة سحر ، واستمر الشيخ في مواصلة القراءة ، لأن السحر يحتاج لفترة طويلة لعلاجه ثم قرأ عليها ما يقارب أربعة أشهر ، وبفضل الله اعترف الجني بعد التشديد عليه بالقوة والنيل منه ، أن الفتاة ليست وحدها مصابة بالمس ، وإنما كل العائلة حتى إن الأبوين لهما ما يقارب سبع سنوات لم يتصلا ببعض وكان يتخيلان أنهما متصلان ومتحدان ، وكان يعتقدان أنه مرض عضوي ، ونطق الجني بذلك أمام والدهما ، وكان لهم ابن في امريكا يعاني من آلام في المثانة وقد اعترف الجني بذلك أمام والدها ، وكان يعاني من آلام في المثانة وقد اعترف الأطباء بعجزهم عن علاجه وقرروا إزالة هذه المثانة ووضع كيس خارجي يتبول فيه وقد أراد الله أن يخزيهم ويبين جهلهم ، ويزيل عن عبده هذه الغمة ، فقد أثبت الأطباء بعد محاولات عديدة أن قضيته شبه محلولة لأنهم قد عرفوا السبب في كثرة التبول ، وهو أن يوجد عنده مثانتان كبيرة وصغيره ، الكبيرة مغلقة وتعمل الصغيرة فقط ، وبعد شق مجرى العملية لم يجدوا إلا مثانة واحده مع تصويرهم المثانتين قبل ذلك ؟ عئدئذ تركوا الولد ، وقالوا له ليس لك علاج ، وبعد المحاولات مع الجني وغسله بالسدر والماء خفت الأزمة واعترف الجني بأن الذي وضع السحر هو زوجة عمه ، ولكي يكون الكلام حقيقة ، طلب الجني أن يتكلم في التلفون إلى زوجة عمة لأن له 15 سنة لم يخرج فكلمها الجني في الهاتف وقال أنا الجني فلان ابن فلان بواسطة الساحرة فلانة في البلد الفلاني أريد أن أخرج لأنهم عذبوني كثيراً

أقرت واعترفت وبينت السبب هو الانتقام والحقد ، فطلبت مبلغاً خيالياً لفك السحر ، وطلب من الولد صاحب المثانة الحضور إلى الرياض بأسرع وقت وإن علاجه تم الحصول عليه ولما حضر وقرأ عليه خف عنه الألم كثيراً ، ثم بعد محاولات كثيرة اعترف الجني بمكان السحر وتم إحضاره وإتلافه وشفيت العائلة بحمد من الله ، وكانت مسحورة بواسطة قميص الأب

فهذه دعوه لكل بيت مسلم بأن لا يخلو بيته من قراءة القرآن وذكر الله ، فهو أشد ما يبعد الجن والشياطين


__________________________________________________ _____


القصة الثانية والثلاثون
نسمع ونقرا الكثير عن القصص لحب والاخلاص الى سجلها تاريخنا العربي
لكن ان تحدث قصة كهذه في زمننا الحالي فهو شئ غريب هذه القصة قصة شاب سعودي عمره 42 سنة ظل يسكن بجوار قبر زوجته 20عاما ويسكن الرجل في حي النزلة اليمانية واسمه درويش وكان يعمل في إحدى الهيئات وترك عملة بعد وفاة زوجته ويتحدث لساعات طويلة معتقدا انها تسمعه ويعيش في المقبرة معتمدا على كثير من الاحيان على احسان اهل الخير الذين يأتون لدفن موتاهم او زيارتهم وسئل البعض عن قصة درويش وقصة جلوسه عند القبر واجاب البعض انه قبر زوجته لولا وهي فتاة احبها وتزوجها بعد عناء طويل وبعد الزواج اصيبت بمرض في البطن وتوفيت وعندما قاموا بدفنها صرخ وبكى وحاول منعهم من دفنها واخذ البعض يهدئه وبعد الدفن بقى عدة ايام بجوار قبرها من دون ان ياكل او يشرب بل كان ينام بجوارها ليلا وقد حبها درجه انه حاول في احدى المرات نبش قبرها مما اثار دهش الجميع مما بلغت به من درجات الحزن وقد ابلغوا عنه السلطات الى اعتقلته و افرجت عنه وعا د مرة اخرى ليجلس بجوار قبرها وصار البعض يحدثه عن قضاء الله وقدره ويذكرونه بالله سبحانه وتعالى الى ان هدات نفسيته وعلى الرغم من هذ1 لايفارق القبر ومع مر الايام تم تجديد المقبرة حيث رفعت اسوارها واصبح لها
دوام من السابعة صباحا حتى الثامنة مساء فكان يقفز ليلا لينام بجوار القبر لذ1 طلب له حارس المقبرة الشرطة عدة مرات لكنها تخلي سبيله في كل مرة لانه لايؤذي احد وبعد ايام سئل عنه بالمقبرة عدة مرات لكن البعض قال انه لم يرجع الى المقبرة على غير عادته ولكن بعض العاملين بالمقبرة قال انه قد يكون في مقبرة( امنا حواء) في وسط البلد لانه احيانا يزور والدية المدفونين هناك فيها ولكن ذهب البعض يسئل عنه وقالوا البعض انهم دفنوه قبل ايام وقد تم دفنه عند القبر الذي يجلس فيه..

ارتاح المسكن فقد عاش هائما على وجهه 20 عاما منذ ان توفيت زوجته..

__________________________________________________ _____

القصة الثالثة والثلاثون
سلم ... اللهم أحمينا .. كنت يوما في زيارة لأحد الأصدقاء ومعي إبني عبدالرحمن ولم يتجاوز السبع سنوات وبينما صديقي في المطبخ لإعداد الشاي .. إحتجت إستعمال جهازه .... وأنا أستخدم برنامج الكتابة ... أخذ إبني يداعبني ويمازحني ويطلب مني أن أشغل له نشيد عن طريق برنامج الريل بلاير (ويظن أن لدى صديقي نفس تلك الأناشيد) وحاولت أن أفهمه أن تلك الأناشيد ليست في هذا الجهاز .. ولكنه أبى إلا أن اجرب له وأبحث... وعندها قلت له أنظر بنفسك ... وكان يعرف كيفية فتح ملفات الأناشيد والقرآن الكريم و المحاضرات ... وبينما هو يبحث في الملفات نظرت إلى ملف وإذا به تحت إسم ... سفينة البحر ... فقلت لعله برنامج أو صور عن تلك السفينة.... وبينما انا أفكر ما بالملف .. لم يمهلني ولدي وقام بفتح الملف... ولاحول ولا قوة إلى بالله ... لقد كان الملف عبارة عن لقطة قذرة يمارس بها الجنس ... تسمر ولدي اما تلك اللقطة ... وبدأ قلبي ينبض وأرتعدت فرائصي ... ماذا أعمل ... ولم أتمالك نفسي إلا وأنا أمسك بعيني ولدي وأغمضها قسرا ,اضع يدي الإخرى على الجهاز (الش! اشة) .... وفجأة قمت بإغلاق الجهاز ... وإبني مصدوم مما رأى .... لم أستطع النظر إليه وبدأ قلبي ينبض وكانت الأفكار تدور برأسي ... كيف أعلمه .. ماذا أقول له ... كيف أخرجه من هذا الوحل الذى رآه .... وكيف وكيف ... بينما أنا كذلك ... نظر لي ولدي وهو يقول ... بابا ... عموا هذا مهو طيب ... وإنت دايما تقول لا تصاحب إلا الطيبين ... كيف تصاحب عموا ... بابا ... أوعدني أنك ما تكلمو عموا بعد اليوم ... نزلت هذه الكلمات كالبرد الشافي على قلبي .. قبلت رأسه وقلت له وأنا أعدك يا بني أن لا أصاحب الأشرار ... ولكن أريد منك شي واحد ... قال ما هو ... قلت أن تقول لعموا هذا حرام ... فوعدني بذلك وأنطلق إلى صديقي بالمطبخ وقال له ... عموا ... عموا ... ممكن اقولك شئ 0 وكان صديقي يحب عبدالرحمن كثيرا، ... جاوبه صديقي وهو منشغل بتحضير الشاي ... ما هوا يا حبيبي ... قال ولدي ... عموا .. انت تحب ربنا ... أجاب صديقي وبدأ يلتفت إلى إبني وهو يقول هو في أحد ما يحب ربنا .. فقال إبني ... وتبغى ربنا يحبك ... ترك صديقي ما بيدة وإستدار على إبني وهو يقول .. ليه تقول الكلام دا يا حبيبي وأخذ يمسح على رأسه ... فقال إبني له! .. عموا الكمبيوتر حقك في شي ربنا ما يحبه ... عموا ... وتلعثم إبني ولم يدري ما يقول ... تسمر زميلي ... وقد علم ما يقصد إبني ... عندها ضم صغيري وأخذت الدموع تنهمر من عينيه ,,, وهو يقول .. سامحني يا حبيبي ... وضمه مرة أخرى وهو يقول يارب سامحني ... يارب سامحني .. كيف ألقاك وأنا أعصيك ... دخلت عليه .. وقد كنت أسمع الحوار الذي دار بينهما ... ولم أدري ما أفعل ... وكان صغيري يقول له عموا أنا احبك وبابا يحبك ونبغاك تكون معانا في الجنة ... إزداد زميلي بالبكاء والتضرع ... وهو يقول ... لقد أهدى لي إبنك حياتي ... واخذ يبكي ... عندها أخذت بتذكيره بالله والتوبة ... وأن الله يغفر الذنوب جميعا ... وهو يقول ... لقد أهدى إلي إبنك حياتي ... لم أعرف كيف مر الموقف .. كلما أذكره أنني تركته وذهبت إلى بيتي ومعي إبني وهو على حاله تلك من التضرع لله بأن يغفر له .. والبكاء بين يديه ....

في منتصف الليل ... دقت سماعة التلفون ... قمت لأجيب ... ما تراه قد حصل ... وإذا به أخوه زميلي الأصغر ,,, يقول يا عم صالح ادرك صاحبك ... يريدك أن تأتي الساعة ... ومعك إبنك عبدالرحمن ... ذهبت إلى غرفة إبني ,,, وأيقظته وأخذته معي وكلي قلق ماالذي حدث لصديقي ... دخلت بسرعة ومعي عبدالرحمن ... ورأيت صديقي وهو يبكي كما تركناه ... سلمت عليه وما إن رآى إبني حتى عانقة ... وقال هذا الذي أهدى إلى حياتي .. هذا الذي هداني ... بدأء صديقي يتمتم بكلمات في نفسه .. وكانت الغرفة مليئة بأقربائة ... ماالذي حدث ... وسط هذه الدهشة من الجميع ... قال لي إبني ... بابا .. عموا يقول لا إله إلا الله ... بابا عموا يحب الله ... فجأه ... سقط صديقي مغشيا عليه ... ومات صديقي وهو بين يدي عبدالرحمن ...

__________________________________________________ ____

القصة الرابعة والثلاثون
أوقدت في قلبي نار لا تنطفئ..وأشعلت جمرة الحزن في حنايا ذلك الفؤاد العليل..وأدميت تلك العين التي جافت النوم من كثر الألم..قرعت باب حياتي ودخلت وقلت أنك تريد أن تحيي الأمل..قلت أنك سوف تفتح باب السعادة لدنياي وسوف تتصدى بدلا ًعني للمحن..ولكن أين تلك الوعود..أين ولت وذهبت..يبدو أن البحر أخذها إلى الحضيض من أعماقه..أخذها وأقتلع الحياة فيها..أم أنك أنت السبب..بتُ لا أعرف ماذا أفعل أو ماذا فعلت..كل شيء هو أي شيء..أعيش الحاضر الذي هو نسخة من الماضي وصورة للمستقبل كله بسببك..فبعد أن كنت لسنوات حبيسة تلك الغرفة..ها أنا الآن أسيرة الماضي الذي صنعته أنت..ماذا أردت مني...هل كنت ترمي للنيل مني..وتحطيمي كزورق حطمته أمواج ذلك البحر الغادر..أم كانت وحدتي تقلق مضجعك لذلك قررت أن تخرجني منها..لاأعلم كيف كانت لدي الجراءة لكي أقف أمام أمي..وأقول لها أني سأذهب لزيارة صديقتي فيما كنت أنا ذاهبة إلى غير ذلك..وحصل مالم أتوقع..لم ترفض أمي ذلك..وكالعادة سألتني من تلك الفتاة وأين منزلهم فكان الجواب مني..أنها تلك الفتاة التي منزلها يكون خلف منزلنا مباشرة..كانت تريد أتتكلم لكني قاطعتها قائلا:{لا داعي لأن تقولي لأبي فسوف أذهب مشيا لوحدي..} سكتت أمي وشيئا ًمن الغموض يبدو في عينيها ..فسألتها هل أذهب؟!
لكن الجواب وللأسف كان نعم..يا ليتها لم تقلها لكانت وفرت علي الكثير ولكن هذا قضاء الله وقدرة..رجعت لغرفتي وأنا فرحة لاتسع تلك الفرحة أرض..بدلت ملابسي وخرجت إلى حيث أريد ومرت الساعات حتى تأخر الوقت..ثم قررت الرجوع حتى لا يلاحظ أهلي غيابي..عدت ولكن وفي طريقي كانت سيارات الإسعاف والإطفاء تتجه بالقرب من منزلنا..وحاولت اللحاق بها..وأسرعت محاولة ًالوصول بأسرع وقت ممكن..ولكن زحمة السير حالت بيني وبين وصولي.. مرت ثلث ساعة وأنا أحاول الوصول..وأخيرا وصلت لأرى أن الحريق في المنزل المجاور أي في منزل صديقتي المزعومة..والتي من المفترض أن أكون معها..ما حدث هو أن والدي عندما رأى النيران تلتهم المنزل سارع للذهاب..سأل صاحب المنزل أين هي ابنته فقال أنها لازالت بالداخل جن جنون أبي فهو يظن أني معها..أخذ يركض إلى المنزل المحترق بدون أي إحساس بمدى خطورة الموقف..فمنعة بعض رجال الشرطة هناك..لكنة أصرّ على الدخول وكان له ما أراد دخل وأخذ يبحث عن تلك الفتاة وعن إبنتة..ولكن النيران منعته من ذلك..إلا أنه سمع صوت صراخ فتاة تستنجد..فسارع إلى المكان الذي يأتي منة الصوت فوجئ بأن لا مكان للدخول فالنيران احتلت كل مكان.. وأكلت كل منفذ وبعد محاولات عده دخل وأخذ الفتاة ظنا ًمنه أنها أنا..أخذها وكانت حينها فاقدة للوعي..أخرجها إلى حيث تجمع الناس وعندما أدار عينه إلى وجهها صفع أنها ليست لم تكن ابنته وعاود الدخول يبحث عن تلك الفتاة فهي إبنتة الوحيدة التي طالما حملها على كتفه رغم كبرها..والتي كان يسعد عندما يجدها سعيدة فرحة بالهدايا التي ملأت أرجاء تلك الغرفة والألعاب وهي صغيرة..وعندما تستيقظ كان والدها أول ما تنظر إليه بعينيها..أما هو فقد أغمض عينيه وإلى الأبد.. فقد احترق مع باقي حطام ذلك المنزل..كان من المفترض أن لا يموت أحد..ولكن هذا شأن القدر..فلمجرد نزوة أرادتها هي..دفع والدها حياته ثمنا ًلها..وهاهي الآن تحمل من العذاب والألم مالم يحمله بشر فقد قتلت والدها..كان يذكرها حتى أخر أنفاسه فقد مات من أجلها أما هي فلم تفكر فيه لحظة واحدة عندما كذبت وذهبت إلى حيث لا يعلم إلا الله.. حتى لو بكت مياه البحار دموعا.ً.حتى لو عاشت في الندم قرونا.ً.لن يرجع ذلك أباها الذي رحل..مثلما رحلت السعادة..إلى الأبد..هذا هو عقاب الله لها في الدنيا حيث أنها كذبت واستغلت طيبه أهلها فماذا عن عقابه تعالى لها في الآخرة قال تعالى/{إنه شديد العقاب}...





__________________________________________________ ____

القصة الخامسة والثلاثون
أخبرتني إحدى الأخوات انه في المدرسة التي تعمل بها . طالبة مستواها الدراسي بشكل عام ممتاز إلا أنه في الفترة الأخيرة وبالتحديد قبل الامتحانات بشهرين لوحظ تدني شديد في مستواها الدراسي وقد قامت المشرفة الاجتماعية باستدعائها وسؤالها عن السبب وبعد تردد من قبل الطالبة انفجرت باكية في حضن المشرفة الاجتماعية وأخبرتها بالسبب الحقيقي هل تعرفون ما هو...؟ إنه السائق نعم يا إخواني السائق كان في كل صباح يحضر هذه الفتاة يذهب بها إلى مكان منزوي ويقوم بوضع يده على أجزاء من جسمها وهي ترده ولا تدري ماذا تفعل به مع العلم أنه يفعل ذلك في الانصراف أيضا وقد أخبرت والدتها بهذا الأمر أتدرون ماذا كان رد هذه الأم ... لقد ردت ردا ويا ليتها لم ترد !!!
قالت الأم : لا تخبري أباك فيسفر السائق ونمنع من الخروج !!!!!!!
أنا انقل لكم الحقيقة ويعلم الله وحده أنها قصة واقعية …
المشرفة بعد أن سمعت هذه القصة .. غضبت وأخذت رقم هاتف المنزل من الطالبة واتصلت بوالدتها وأخبرتها عن الأمر
ردت الأم وقالت : فشلتنا هذه البنت وفضحتنا !!! وذكرت أنهم في حاجة ماسة للسائق وأنها إذا أخبرت والد الطالبة سيسبب ذلك مشاكل في البيت.
المشرفة الاجتماعية صعقت من هذا الرد والتفكير العكسي للأمور وقامت بالاتصال بوالد الفتاه في عملة وأخبرته بالموضوع كاملا فجن جنونه وحضر مسرعا إلى المدرسة وأخذ ابنته إلى المنزل وأحضر معه صديق له ودخلوا على السائق وقاموا بضربه ثم قاموا بتسفيره في أول رحلة إلى غير رجعة…
عند ذلك عرف هذا الوالد خطئه واستدركه واخذ عهد على نفسه بأن يقضي حاجة أهله بنفسه وأرسل خطاب مع ابنته شكر فيها المشرفة الاجتماعية على اهتمامها
......اخواني هذا غيض من فيض عما يحدث من السائقين فاتقوا الله في محارمكم ولا تشغلنكم الدنيا عن الاخرة..
__________________________________________________ ______



_-_-_ ... أتمنى لكم أوقاتا سعيدة ومفيده ..._-_-_



من مواضيعي :