|
رد: الزنا يتفشى في نساء عصابات "مليشيا المهدي.مهم جداً
 |
إقتباس |
 |
|
|
 |
اقتباس من مشاركة السيف الثائر |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
بعد عدوانهم على السنة.. الزنا يتفشى في نساء عصابات "مليشيا المهدي.مهم جداً
مفكرة الإسلام (خاص): تعرض أغلب أفراد عصابات جيش المهدي، الذين شاركوا في قتل أهل السنة وإحراق مساجدهم وسرقة أموالهم وتهجيرهم خلال الأسابيع الماضية، لتفشي حالات الزنا لدى زوجاتهم أو أخواتهم، فضلاً عن شيوع أمراض لم تعرف في العراق في السابق داخل صفوفهم.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في مدينة الصدر عن مصدر طبي قوله إن 11 امرأة شيعية وصلت إلى المستشفى خلال شهر ونصف قتلن على يد أزواجهن، وهم من أفراد في جيش المهدي؛ بعد اكتشاف فحشهن مع الأصدقاء أو الأقرباء، على حد وصفه.وأضاف المصدر الطبي: "إنهم يأتون إلينا وبهم أمراض خطيرة غير معروفة سابقًا في العراق من قبل، مثل أمراض السلفس وأمراض الإيدز والجرب وسرطان الجلد ويأتي أطفالهم وهم يعانون من أمراض قسم منها لا يزال لدينا غير معروف مثل تمزق الجلد أو فقدان البصر المفاجئ أو سرطان الدم اللوكيميا".
وأوضح الطبيب - الذي طلب عدم ذكر اسمه وهو شيعي -: "أعتقد أن العقاب الإلهي جاءهم سريعًا بسبب جرائم لم يشهد لها التاريخ مثيلاً، وقد أصيب أحد الذين شاركوا في الهجوم على بيت سني وقتل رجاله والاعتداء على نسائه بمصائب، وأصبحت قصته على كل لسان، حيث ابتلاه الله بعرضه وكشف زوجته مع صديق له في فراشه وبعد هروب زوجته بأيام إلى مكان مجهول، وكان يبحث عنها جاءه خبر احتراق أولاده الأربعة إثر انفجار قنينة غاز طبخ في منزله، وماتوا جميعًا، وانتهى الحال به الآن في مستشفى الكندي حيث أصيب بشلل جزئي، ولا يجد من يرفع حاجته من تحته"، على حد وصفه.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر
هذه هي غضب الله
وهذه هي عقاب الله لكم ياأنجاس لقد إبتلاكم الله في أعراضكم وفي أولادكم وفي أنفسكم فتباً لكم وسحقاً لكم وأنتظروا المزيد من غضب الله وعقابه لكل ظالم وقاتل ومعتدي على أعراض الناس
|
|
 |
|
 |
|
الأخوة والأخوات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" إنني حزين وأتألم لمايجري في العراق وفلسطين ولبنان وأفغانستان والعالم الأسلامي مثلما تتألمون أيها الغيارى في العالم ، إن رسالة الأسلام رسالة عالمية لكافة البشرية في المعمورة فإذا حصل هذا الفعل في مجتمعات غير إسلامية فإن المسلمين مسؤولين أمام مسؤوليتهم وأما م الله في الدنيا والأخرة
فما بالنا إذا حصلت هذه الجرائم من قبل بعض أفراد الجيش المهدي أو بعض الأفراد من جماعة السنة أو أي جماعة أخرى إذ أن الجرم وقع من مسلم أو من إنسان وأيا كان فإن مسؤولية إنكار الجرم أو القصاص منه أو محاربته يقع على عاتق البشرية وخصوصا المسلمين ، ونخلص من هذا كله الى :-
1.إن رسالة المسلمين رسالة عالمية وعلينا أن نقوم بهذه المسؤولية على أكمل وجه .
2. إذا إرتكبت فرقة منا نحن المسلمين سواء كنا شيعة أو سنة أو أباضية فعلينا معالجة المشكلة وفق مقتضى الحال لا إشعالها كما يجري اليوم في العراق بفعل العراقيين أنفسهم وبفعل الأحتلال .
3. وواجبنا نحن أعضاء منتدى الفضل والفضيلة أن نكون عامل تضميد هذه الجراح قدر الأستطاعة وعامل تخفيف أحزان هذه الكوارث التى حلت علينا نتيجة إبتعادنا عن الطريق المستقيم ، وأن نكون عامل توحيد المسلمين من شيعة وسنة وأباضية وغيرها من المسميات إن شاءالله .
أملي ورجائي أيها المسلمون الغيارى والنشامى أن نحاول في توحيد المسلمين وتخفيف عنهم وإن شاءالله لقادرون لذلك وإن شاءالله سنكون من المفلحين اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين ...
دمتم في رعاية الله وحفظه ..
|