عرض مشاركة مفردة
  #44  
قديم 03/03/2007, 03:23 PM
Madmozail
مُتـواصل
 
رد: بيني...وبينكم ...وبينهم...

إقتباس
  اقتباس من مشاركة ROSERY



ترى ماذا بقى بيننا وبينهم..حين تنعدم بيننا الثقة؟
سؤال يهزنا كل يوم ؟؟؟؟

أنكون أكبر المذنبين حين نريد الاحتفاظ ببعض الخصوصية؟
بند جديد لم يدركوه بعالم الحب وقد اكتسبوه الان

أنخطئ حين نود الإحتفاظ ببعض ما يخصنا؟
لكم الحق باحتفاظ ما تملكون بطرق اصدق الى القلب!!!!

أنجرم بحق من لا يشوبنا بحبهم شك؟
؟؟؟؟؟؟؟

هل يحق لهم كبت حرياتنا بأسباب الحب؟
الحب اسمى وارقى من كبت الحرية

ألا يحق لنا الاحتفاظ بقلوبٍ نقية بيننا وبينهم مودة؟
لكم ما تشاؤون

مؤلم أن تضطر للكذب من أجل نيل حقك بالخصوصية...
ومؤلم حين نعايش الكذب بلا مبرر ونجبر ان نصدقه

مؤلمٌ جداً...جداً...ليتهم يعلمون إلى أي مدى...!!!

ومؤلم لهم جدا جدا جدا حينما يكتشفون الحقائق ويلامون لطرحها




ابدعت كعادتك روزري
وننتظر منك المزيد دوما
لك حرية تعبير يعجز القلب بادراكها
وتخوضين بين ادق التفاصيل التي تلهب الاحاسيس
اهنئك على شجاعتك والى الامام

اسمحي لي بان اشاطرك الحيرة ؟؟؟
فقط اصغي لكلماتي

حبهم لك هو اسمى المراحل التي" ترقوا لها"
"ثقتهم" جسر التواصل لمركب الامان
لن يفرضوا "الحرمان" على قلوب كانت "البادية" في كسر الثقة
ولن يكبتوا مشاعر الخصوصية "لادعاء الحب"
ولم يتججسسوا لينالوا مبتغاهم "نظرات السخرية" كما زعمتم
ادركوا بان افضل وسيلة للدفاع هي "الهجوم" الممارس ضدهم
كل قضية خاضعة للنقاش ولكنكم" عدمتموها" منذ البدء
"ورخصة العشرة بكفة يد"
اهذا ما يدعونه حبا؟؟؟؟؟!!!!!!!!
سؤال لا نطرحه كثيرا
هل كان حبهم مؤلم لدرجة التخلي عنهم!!!!
عجب عجاب وكانما الوقت التحضيري نفذ!!!!
وكأنما رواية تركها كاتبها بنهاية مهزومة لهم وهتك عرضهم دون سابق انذار
عجبا لكم وحزنا لهم
اجزاء الوفاء الركل حتى الموت
ان كان غرضهم هو الخوف والحب وووووووووووسلسلة متعاقبة من العطاء الا منتهي
اهذا جزائهم؟؟؟

فلتعلموا بأن ألمهم مضعاف لالمكم
وانهم ينزفون طعنات خناجركم يوما بعد يوم
ويعيدون صياغة بنودكم مرات ومرات
ويخضعون لسخرية القدر وكيد الحياة المتخبي
ولكنهم لم يعلموا بأن مذاقها مرير
ان كان تفسير حبهم كبت وحرمان واجتياح لعالمكم
فهم يعتذرون
فهم حين اغرموا لم يدركوا بعواقب حلمهم

كلمة اخيرة

قيودهم لن تخنق فكركم بعد اليوم ولكم باب الخصوصية بمفاتيحها مهداة لكم



من مواضيعي :
الرد باقتباس