عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 29/01/2011, 09:52 PM
طائر الشمس
مُشــارك
 
: عاجل الاصدار المائة وعشرون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية



سلمتْ الأيادي

إن بوادر النصر يوماً بعد يوم تلوح خفاقة عالياً

ان حرب الاستنزاف هذه هي حشرة الأرضة التي ستنخر عظام العنجهية الأمريكية حيث اركعتها معترفة ً بذل الهزيمة .

ألا تتذكرون قبل احتلال البلد كيف كانت أمريكا تبُِّطل وتزمل لما تملكه من تقنيات ؟؟

ألا تتذكرون قبيل الاحتلال كيف أثرت تلك الطنطنة على معنويات البعض منا ؟؟

الا تتذكرون بُعيد ما دخلوا كيف أرهبوا الناس بأمور ٍ حتى بانتْ كأنها ألعاب أطفال ؟؟

وماذا بعد هذا غير فضيحة الأكذوبة النكراء التي اسمها أمريكا ؟!!

أكذوبةٌ فضحتها وأفشلت مخططاتها سواعدٌ الأحرار وهممُ الاُصلاء !!

تلك الخدعة التي لم تفلحْ ولم تعدْ عليهم إلا بالفشل وسخريةِ العالمِ

يكفي ــ وأيَّ كفاية ــ صنائعُ المجاهدين في فضيحة المحتل عسكرياً وسياسياً ليسخر العالمُ منها حتى صارت في أعين الشعوب كــ(البالون) حجمُهُ كبيرٌ وهو فارغٌ من الداخل ، فضلاً عن وصول مستوى التدني إلى ضرب رئيسهم وهو رائد الحملة الاحتلالية (بوش ) اللعين بما يسْتَقبحُ البشرُ ذكره في مجالسهم الا وهو ومقرونٌ بكلمة تدل على تعظيم السامع وهو ( الحذاء )
أما اليوم ، فليس الحديثُ عن فشل أمريكي فحسب !!

بل الحديثُ عن توفيقٍ رباني وتقدُّمٍ أيماني و تعبئةٍ مستقبليةٍ و تطوَِرٍ عراقي وتصعيدٍ عسكري وطني أصيلٍ ، أنتجته هممُ متعاليةٌ ووصالٌ دائمٌ بالله واستقامةٌ على طاعاتٍ واجبةٍ ومندوبةٍ
وصدقٌ في الطلب وإلحاحٌ في الرَغَبِ هذا التطور والتصعيدُ لا كما هو في مقاسات العسكرية الأمريكية بمفاهيمها الفاشلة
كالديمقراطية المزعومة !!

بل في مقاس الذوق السليم والطبع المستقيم بمقدمات انبنت على فكر لجأ إلى الله وآمن به وبرسوله وأنبياءه وبكتبه السماوية جاعلاً من القرآن إماما ومنهاجاً ومعتزاً بعربيته لغة ً وحضارة ً وتراثاً متأصلاً ومتمسكاً بتلك الثوابت ، فلطالما هو والحالة هذه فما ينتج عنه يخرج الخطاب عنه من حضيرة التقليد إلى ذروة النجاح نظرا لما أنفقته التعبئة الأمريكية ولم تغيرْهم بل ازدادوا رغبةً في دفعها بكل ذكاءٍ فصارت رصاصاتُهم كأنها قنابلَ نوويةً لها صدى عجيبٌ مدوي له آثار خالدة



فبارك الله بجيشنا (( جيش رجال الطريقة النقشبندية ))

وحياكم الله يا رجال



الرد باقتباس