عمانيات - عرض مشاركة مفردة - قـــضـــيــه ســــاخــــنـــه 00 جـــــــدا ! ما يفوتكم

#24 05/07/2005, 09:05 AM

إقتباس

اقتباس من مشاركة Madmozail


	شكرا اخي فارس بلا جواد على طرحك الموضوع واسمحلي اشارك في كوني امراءة ربما رايئها لن ينفع مثل الرجل وخاصة بهذا الموضوع حقيقة انا تفاجأت بعد مشاهدة البرنامج بجرأة الشخص (الجنس الثالث) يعني هو بايعنها بايعنها ولاحظت انه يحاول يقنع العالم بأنه مريض بس ما كان يتنظر العلاج او يقتنع بيه يعني هو طرح المشكلة بأنه ينجذب للرجل ويميل له ولكنه لا ينتظر العلاج او الدخول بمصحه . ثانيا القضية هذي ما بس الكويت تعاني منها عمان من اكثر الدول حقيقة وللاسف الشديد ومثل ما تفضل احد الجمهور لما ذكر وين دور الحكومة ليش ما تحط حد لكل هذي الامور ليش نحن نشجع على القيام ومشاهدة العار والعيب وين راح الايمان وقوة الشخصية والرد بنعم او لا صرنا خلاص متقبلين الموضوع ونقول الله يعينهم من رأي الشخصي احس ان هذيلا الناس مش مرضى هذولا ناس ايمانهم ضعيف بالله الطب تطور بس هما متخذين حجة انهم مرضى. ما اختلفنا فعلا في ناس ينولدوا وهما يعانوا من عيب خلقي لذا يطلق عليهم لقب المخنث لانه يحمل الجنسين الذكري والانثوي ويكون الشكل غير واضح لدى الاطباء بالتالي يرجع لاجراء عملية تجميلية بعد فحص الهرمونات وتحديد الذكر . هذا نحن عارفينه من زمان ودارسينه بس الي صاير هالايام ان اللواط متخذينه حجة نحن مرضى ونحتاج الي يفهمنا طيب كيف نفهمكم اننا نتجاوب معكم ونسامحكم وما نحاسبكم على ارتكاب الغلط والزنا هل هذا هو المطلوب ؟؟؟؟ لالالالالالالالالا والف لالالا هذا غلط وحرام ربنا حرم الزنا فما بالك باللواط وعلى فكرة هذا المرض من ايام نبينا لوط عليه السلام والكل عارف بالعذاب الي الله عاقبهم بيه نسأل الله ان يغفر لنا خطايانا ولا يحاسبنا على ما فعل السفهاء منا

اشكرك يا اختي على درك الجميل وصح كلامك هذولا مخذينها حجة على كذا هم جالسين يزيدو وهذا الرجل الحين سوى سبب حل ناس مثلة يعني الحين بيصير وضعهم اكشن عند الناس يعني هذي المشكلة راح تزيد وتزيد

يعني لزمن الحكومة تشوف لهذولا الكلاب البشرية حل نهائي ولاسوفاء تخترب الدنياء من وراهم وكل الامراض راح تنتشر في جميع الدول العربية

وفوق كل هذا يدخل صالونات للنساء يعني ما يتستح هذا الكلاب البشري هناك حرمات الناس
وهذا هو اكبر مشكلة

اشكرك على ردك بس الشاكل احسها راح تزيد اذا ما شافو حل حل هذولا الناس