الموضوع: حدث فى 17 رمضان
عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 17/08/2011, 11:26 AM
صورة لـ fatenfouad
fatenfouad
ودود
 
حدث فى 17 رمضان




17 - رمضان



2هـ -للعام الميلادى 624، كان يوم جمعة، كانت موقعة بدر الكبرى،

بدر هو موضع على طريق القوافل، يقع على مبعدة نحو 32 كيلومتراً

إلى الجنوب الغربى من المدينة المنّورة، كانت معركة حاسمة انتصر

فيها جيش المسلمين بقيادة الرسول مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام)

على المشركين من قريش، وعلى رأسهم أبو سفيان، قُتل منهم

سبعون مشركاً، ومن أشرافهم أميّة بن خلف، أبى جهل بن هشام،

زمعة بن الأسود، أبو البخترى العاص بن هشام، تحقق النصر

بالرغم من قلة عدد المسلمين المقاتلين، وكثرة عدد المقاتلين المشركين.

وقد أعُتبر هذا النصر معجزة وتأييداً من الله عزّ وجّل للدين الجديد.






2 هـ الموافق 13 مارس 623 م، توفيت السيدة رقية

بنت النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم.




40 هـ -للعام الميلادى 661، قُتل بمسجد الكوفة الإمام علىّ،

هو أبو الحسن على بن أبى طالب ابن عمّ الرسول (عليه الصلاة والسلام)،

أمه فاطمة بنت أسد بن هاشم، وُلد قبل البعثة بعشر سنين وتربى

فى حجر النبى (عليه أفضل الصلاة والسلام) فى بيته، أول من

أسلم بعد السيدة خديجة {رضى الله عنها}، أخفى إسلامه مدة خوفاً

من أبيه، اصطفاه النبى مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام) صهراً له

وزوجّه ابنته فاطمة الزهراء {رضى الله عنها}، ضربه بالسيف ابن ملجم


أثناء خروجه إلى صلاة الصبح، كانت خلافته أربع سنين وتسعة أشهر،

قبل موته دعا ابنيه الحسن والحسين ووصّاهما بقوله

{أُصيكما بتقوى الله ولا تبغيا الدنيا وإن بَغَتْكما ولا تأسفا على شىء

ذوى منها عنكما وقولا الحق وارحما اليتيم وكونا للظالم

خصماً وللمظلوم ناصراً ولا تأخُذُكما فى الله ملامة}،



95هـ -الموافق يونيو 714م توفي الحجاج بن يوسف الثقفي،

قبل انتهاء مدة خلافة الوليد بن عبد الملك بأقل من سنة،

وكانت وفاته بالعراق، وله من العمر 54 سنة.





223هـ - الموافق 12 أوت 838 م، تحقّق للمسلمين النّصر على



الدولة البيزنطية في معركة عمورية بقيادة الخليفة المعتصم العباسي،

الذي هبّ لنجدة إخوانه المسلمين حين استغاثوا به، فحرّك

جيشاً كبيراً لتأديب الدولة البيزنطية.





405 هـ : ـ أصدر الخليفة الفاطمى الحاكم قراراً بتعيين ابن الفرات

في منصب الوساطة بين الخليفة والرعية ، ثم قتله الخليفة

الحاكم في اليوم الخامس من تولي الوظيفة .







490 هـ : ـ عادت الشام إلى التبعية للفاطميين في عهد الخليفة

الفاطمى المستعلي بالله ، والسبب في ذلك أن نزاعاً شب بين

رضوان بن تتش حاكم حلب وأنطاكية وأخيه دقاق بن تتش حاكم

دمشق ، ودخل رضوان تحت طاعة الفاطميين ليعضد موقفه أمام أخيه

حاكم دمشق ، وحدث أن حاكم بيت المقدس وهو سقمان بن أرتق

رفض الإستمرار في التبعية للفاطميين وقطع الدعاء لهم في

الخطبة ودعا للخليفة العباسي بعد أربعة أشهر مما دفع بالدولة

الفاطمية لأن ترسل حملة يقودها الوزير الأفضل بنفسه ،

واستولت على بيت المقدس في رمضان في العام

التالي 491 . وكل ذلك قبيل الغزو الصليبي 492 هـ .





650هـ - أبصر النور فى بلدة مرسيّة فى الجنوب الشرقى من

الأندلس محيى الدين بن عربى المُلقب بالشيخ الكبير،

والذى كان من أئمة المتكلمين فى كل علم، وهو كما قيل

عنه {قدوة القائلين بوحدة الوجود}، وقد وضع أكثر من 251

كتاباً ورسالة، كان مبدعاً فى تفكيره مجدداً فى آرائه،

جريئاً فى نظراته رقيقاً فى شعره،

وضع كتابيه {رسالة القدس} و{الفتوحات المكيّة}






709هـ -الموافق 17 فبراير1310م، تنازل السلطان بيبرس عن

عرش مصر، بعد مرور عام ونصف على حكمه









من مواضيعي :

آخر تعديل بواسطة fatenfouad ، 05/08/2012 الساعة 02:03 AM
الرد باقتباس