بسم خالق هذا الكون أبدأ..
حرام علي تقسى ..
تدري حرام وهم تجفى ,..,
انت الظنى وانت أنا ..
ليه الجفى ما بيننا؟
أنا امك أنا أمك ..
ليتك تحس الآه ..
ولهانة على ضمك ..
الله عليك الله ..
وإذا مريت جنبي ..
على هالحال.. خلني ..
كيفك لا تجيني ..
يا ويلي منك يا ويلي ..
لن أتكلم بأسلوب ملكي.. ومزخرف ..
لن أناقش...
لن أقول ...
ماهي الاسباب..؟
وماهي الحلول..؟
ولن اخوض في الجوانب السلبية ..
ولن اطرق أبواب الايجابية ..
بإختصار ... لن أطرح موضوعي في قسم القضايا الاجتماعية ..
أتدرون لم ؟؟
لأنه الاشخاص الذين اتحدث عنهم ..
أرقى من ان ندرجهم تحت خانة المشكلات التي يجب ان نعالجها....
يتركونهم..
يرمونهم..
بل ويضربونهم..
هذه هو رد الجميل لهم ...
هذا هو ثمن عمرههم وشقائهم وتعبهم...
هذا هو الثمن والحصاد ..
للأسف .................................................. ..........
ولكن لنجعلها حلقة في أذاننا " كما تدين تدان "..
وما تفعله فى والداك اليوم ..
هو ما سيفعله أبنائك بك ... يوما ما...
اعذرونى على خربشاتي .. ولكنه موقف مؤلم ذلك الذي رأيت وعايشته... وأثار الشجون...إبن يتخلى عن أمه بسبب زوجته ..لأ،ه لا تريد عجوزا تنغص عليها عيشتها .. ونست ان لها أما .. تجبرت على أوامره سبحانه بالرفق بالوالدين " ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما " .. تخيلوا تعيش امه عند جار له بعدما رماها في الساعه 12 ليلا لتعيش مع ذلك الجار معززة مكرمة ... الا ان اتتها المنية .. في ليلة الجمعة لتنتقل لخالقها ..ويقام لها العزاء في بيت ذلك الجار ... ما أسعده من جار ويا لحظه عند خالقه .. وما اتعسه من ابن رمى امه..