في صدرِ عاشقتي أنا ...
عندما
هويت ُ
من خاصرة ٍ
إلى حاضرة ٍ
إلى آمرة ٍ ,
لأرش ُ بها على أفقي
ولي بهامنابرُ أخرى
حيث المكوث بين
يديها و ساعديها و شاهديها
وسر من راء
إلى أن :
تُقرع ُ الأجراس و يطفأُ الألماس و ينتهي الزمن
وساء من راء
..
اقبليني مجرد زائر ثقيل , إلى أن يبزغ الرحيل ,,