|
خياران
[glow=9933CC][mark=9999CC]أطلق العنان للخيال ياقلمي
فاليوم عيد ميلاد ألمي اختار هديتي بنفسي وبعواطفي وحسي لدي خياران: أحدهم الجنون والآخر الموت فإن اخترت الجنون شمت بي الأعداء وإن اخترت الموت فلن تنتهي الحياة من دوني [/mark][/glow] |
ويش ما كلام أبصراحة ومن دون مجاملة كلمات حلو
|
[align=justify][
إقتباس:
يقولون : من جن بالحب فهو عاقل ومن جن بغيره فهو مجنون sweet angel فهل حقاً يرضيك أن ننحرم نحن الذي نرتجي منك .. هذا الجمال أن تحرمنا منه ... لا .. لا .. يا سيدي .. لا تفعل بنا هكذا .. بل اجعل الجمال إهداء منك إلينا .. فكم نحن نعشق حرفك دمت رائعاً][/font] |
شكرا على مروركم الكريم
همس الذكرات ايش الفائده اذا عشت وانا مجنونه انا افضل الموت على اني اعيش الحياة ستستمر من دوني حتى اذا مت انا |
لا للموت ولا للجنون
للمرء حس وعيون قد يولد صبح تنظرين به للحياة وأمل مشرق تنتظرين بشوق رجاه للحياة معنى قد يعيش لو تناسينا الذكرى الأليمة فلا طائر بلا ريش يطير فوق السحب الغميمة فهاهو الأمل آتى وقد ولا عنا الآسى إبدئي بالعد ثم انظري للغد إنه جميل إنه غد مشرق بنور الأمل نور شمس لاتحرق والحب فيه قد اكتمل |
لا حاجة لأعياد الميلاد إن كنا سنحييها من أجل الألم
أعياد الميلاد فرح يأتي ليغسل الدمع ببسمة لا الجنون ولا الموت سينهي الألم، وإن كان الخياران فعلاًً ما ينتهي به المتألمون، فإن ذلك من الاستسلام الذي يجعل الألم خالداً ويمحق ما بعده خذ اليأس ونبِّت به الريحان وافتح الجرح نهراً يشخب بالألم... ومن صدري اتخذ مصباً، بـــحرٌ أَنهض الغيماتِ من جوفه ووهبها المطر |
ما مات في الحب أحد
وما جن غير قيس بليلى وقيس لن يتكرر بزمننا فعيشي زمنك...فالناس تنسى وانتي كذلك... فلما كل هذا الوجع أحيانا بعض المشاعر لاتستحق ان نقف لها طويلا اجعليه محطة مرت وانتهت... و تلهفي دوما للقادم فما ذهب لن يعود أبدا... عزيزتي ...أعجبني أسلوبك وأ،تظر جديدك... أختك بالله روزري |
ومن قال ان قصة قيس وليلى لا يتكرر في زمننا هذا
انها تتكرر دئما ولكن بصوره مختلفه ... مثلما قلت الحياه تستمر حتى وان مت افضل الموت على البقاء حيه |
شوف كيف الشعراء في المنتدى ما شاء الله عليهم
انا اعرفكم انكم كلكم ادبي |
[glow=#663399]
كلمات جدا قويه ورائعه وهذا دليل على ذوقك في اختيار الكلمات يعطيك الف عافيه وننتظر منك الجديد والجديد من ابداعك وقلمك[/glow] |
| الساعة الآن: 04:46 AM |
vBulletin ©2000 - 2024