|
لكِ مسقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني واخواتي، اولاً اعذروني لإبتعادي والذي اقر فيه بالتقصير إتجاهكم وإتجاه هذا المنتدى.
ثانياً: احببت ان اضع بين ايديكم خاطرة كنت قد كتبتها في مسقط عندما كانت عاصمة للثقافة العربية حيث عشت في هذه المحافظة اجمل سنوات عمري الدراسبة والحياتية ايضا، عنت لي مسقط الكثير والكثير مما يصعب على ان اسطره هنا بين ايديكم ولقد كتبت هذه الخاطرة في شهر اغسطس الماضي اثر علمِ اليقين بأنه لم يتبقى لي إلا شهور قليلة وساتركها فعز ذلك على، والآن اضعها مرة اخرى هنا في منتداكم بعد ألاعصار الكارثة الذي حل عليها وكانه انتشل جزء من روحي عندما رايت ما حل بحبيبتي حيث أن مسقط قد ضحت بنفسها من اجل منطقتي الغالية والعزيزة على نفسي الباطنة وباقي ربوع السلطنة حيث صدت الضربة بقلبها من اجل غيرها من المناطق والمحافظات. وأني على علم يقين بان الكثير منا قد عنت له مسقط معنى بليغاً في نفسه فلها حبيبتي اضع خاطرتي البسيطة التي لن توفيها حقها مهما قلت ومهما حكيت ، اتمنى منكم المشاركة الجادة وإبدأء ما تودون ان تبدوه وتفضفضوا به عنها أعاصمة الثقافة العربية يعز علي أن أتركك أجمل أيامي ولحظاتي عشتها هنا بين ربوعك تعلمت منك وفيك المعاني السامية الراقية ابتدأت نزفي وبوحي في سنتك ازدان ثمان من السنوات كانت لي هنا بين زواياك ما بين تشتت و ترقب وخوف ووجل في الضياع بين متاهتك ها أنا الآن فيك لم أكن أعلم بأني سأحبك ولكني أحببتك وأحببت كل مكان فيه لك أتذكر الوجوه التي صادفتها هنا في جامعتك كنا من مختلف البلدان والمذاهب والأجناس لكنك جمعتِ بيننا وبين قلوبنا رغم ضَنَك العيش فيك وغلائك إلا أننا أحببناك هنا رأيت من كنت أتمنى أن أراه.... بدر الدين...أبي…..سيدي...ناصحي هنا بين زواياك تحركت مشاعري وجروحي رغم آلامها إلا أني استطعت أن أحفظها هنا كنت أنا التي أريد أو كنت جزءاً من التي أريد |
رد : لكِ مسقط
رغم ضَنَك العيش فيك وغلائك إلا أننا أحببناك
هنا رأيت من كنت أتمنى أن أراه.... هنا بين زواياك تحركت مشاعري وجروحي رغم آلامها إلا أني استطعت أن أحفظها تسلم يمينك بوكاهانتس على هذه الكلمات |
رد : لكِ مسقط
ماشاء الله بوكاهانتس
وبصراحة خاطرتك تعبر عن احاسيس توجد لدى الكثير منا أجمل أيامي ولحظاتي عشتها هنا بين ربوعك ها أنا الآن فيك لم أكن أعلم بأني سأحبك ولكني أحببتك وأحببت كل مكان فيه لك أتذكر الوجوه التي صادفتها هنا في جامعتك كنا من مختلف البلدان والمذاهب والأجناس لكنك جمعتِ بيننا وبين قلوبنا رغم ضَنَك العيش فيك وغلائك إلا أننا أحببناك مسقط العامرة ستظل عامره تسلمين والله مسقط لها مكانه خاصة بقلوبنا كل الشكر |
رد : لكِ مسقط
أعاصمة الثقافة العربية يعز علي أن أتركك
أجمل أيامي ولحظاتي عشتها هنا بين ربوعك تعلمت منك وفيك المعاني السامية الراقية ابتدأت نزفي وبوحي في سنتك ازدان غاليتي " بوكاهانتس " تهيج بي الذكريات عزيزتي إلى تلك المقاعد التي كنا فيها معا والتي خلفنا وراءنا وتركنا.. فداكِ مسقط وأهل مسقط يا غالية .. كلمات عذبة في حق العاصمة الثقافية شكرا لكِ |
رد : لكِ مسقط
كشخه كلمااتج بوكاهنتس...الله يوفقج^^
|
رد : لكِ مسقط
إقتباس:
اختك |
رد : لكِ مسقط
إقتباس:
فحبذأ مشاركتكم لي في احاسيسكم وذكرياتكم آلمني ما رايته فيها وتفأجاءت كثيرا فقد كان المنظر افضع مما رايته في التلفاز ولقد تفكرت في اولئك الناس الذين رأو الموت بأعينهم وكيف كانت مشاعرهم حينها يالله..... ول اقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم لكِ كل الود والإحترام اختك بوكاهانتس |
رد : لكِ مسقط
إقتباس:
انا فداء لها قبل ان تكون فداء لي فقد اعطتني الكثير ولم اعطها شيئاً عبق كلماتك انعش غربة روح ابتعدت عن مسقط wardha11 wardha11 wardha11 |
رد : لكِ مسقط
إقتباس:
شكراً لك سحر الخاطر لتشريفك اختك |
رد : لكِ مسقط
إقتباس:
هي مسقط فعلا من تستحق أن نصوغ أعذب وأطيب الكلمات من اجلها كيف لا وقد احتضنت كل الذكريات الجميلة والرائعه من أعمارنا هي مسقط من تستحق وقفتنا وتضامننا واليوم قد جاء موعد الاستحقاق وجاءت هذه الخاطرة المزدانة بأشواق القلب الى مسقط الحبيبة فلك ألف شكر بوكاهانتس على كل حرف هنا وبورك فيك |
رد : لكِ مسقط
إقتباس:
احببتها حتى باتت جزء من روحي سواعد عمان الفتية اثبتت حبها لها وإستعدادها لبذل الغالي والنفيس وان كانت ارواحهم من اجلها إلتقت ارواح الاباء مع الابناء لتلهج بالدعاء رغم بعد المكان جونوا وحد القلوب والف بينها واضهر معدنها وطني يا اعذب كلمة اتغنى بها، كل شبر من بلادي بل كل ذرة رمل منها لا يمكن ان يضيع هدراً، حبيبتي عمان لكِ ارواحنا فداء شكراً لك لن اقول الف شكر لكي لا اجعل شكري محدداً بالف بل ساجعله مستمرا:119: |
رد : لكِ مسقط
كلمات خطيره ما يكتبه الا الخطير
يسلمووو بوكاهانتس خاطري اعرف شو معني *بوكـ ـاهـ ـانتـ ـس* وائـ ـ ـل الخطيـ ـ ـر الحصـ ـ ـري |
| الساعة الآن: 10:45 AM |
vBulletin ©2000 - 2024